بلاغ لوزير الداخلية
من يحمي نهى الدكر؟ .. تدير ملهى سان جوفانى والريال كنج .. يسمح بتعاطى المخدرات ويسهل أعمال الدعارة
حالة من الجدل تثيرها سيدة الأعمال نهى الدكر صاحبة الملاهى الليلي سان جوفانى بمنطقة العجوزة بين الحين والآخر فبعد القبض عليها فى 2020 لقيامها بإدارة ملهى ليلي بجوار الأهرامات، بدون ترخيص، والتحريض على الفسق والفجور وتسهيل أعمال الدعارة وتعاطي المخدرات، عادت نهى الدكر من جديد لارتكاب الجرائم التي يعاقب عليها القانون.
من يحمي نهى الدكر؟ سؤال يتبادر على الأذهان لمجردح مشاهدة صورة هذه المرأة التى تحاول إلغاء أنوثتها واستبدالها بامرأة تقلد الرجال فى شكلها وحركاتها وتصرفاتها وإشاراتها بجانب “فتحت الصدر” وارتكاب أعمال البلطجة كأنها رجل.
نهى الدكر أو المرأة الحديدية كما تحب أن تنادى، تنتابها حالة من الغيرة على الفتيات التي بصحبتها وكأنها هى الزوج تلك الفتيات حيث انتشر لها مؤخرا فيديوهات على مواقع السوشيال ميديا وتظهر نهى الدكر برفقة صديقتها تشمل ايحاءات جنسية فاضحة.
وأثارت الفيديوهات التى نشرت علي الاستوري الخاص بها غضب علي مواقع التواصل الإجتماعي، لما تضمنه من ايحاءات والدعوة الى ممارسة الشذوذ الجنسي.
وتملك المرأة الحديدية والتي سبق وحبسها في قضية آداب باخرة كائنة بالعجوزة، وملهى اخر شهير فى الهرم حيث تلك المرأة القوانين من تجاوز ميعاد السهر في المركبين اللتان تمتلكهما نهى وتعاطي المخدرات مرورا بالافعال الفاضحة وتوزيع مخدر الشابو تحت قيادة بلطجى لديها.
ورغم كل ما تقدم إلا أن نهى الدكر مازالت ترتكب الجرائم وحفلات للشواذ دون رادع أو عقاب.؟؟؟
نحن فى دوله فيها قانون رادع واى احديحمى مثل هؤلاء لابد ان يكون العقاب رادع