إبليس والراقصة الأفعى الملعونة

حورية تثير الرجال بمفاتنها المثيرة وجسدها شبة العاري دخل ملهى صهللة

محمد بترول يتكسب من عرق وسط الراقصة ويعتمد على البلطجة فى حمايتها

يقال أن الأفعى الملعونة ساعدت إبليس في دخول الجنة فادخلته في جوفها، فلما دخلت الجنة خرج إبليس واستزل آدم وحواء عليهما السلام، ودلهما على الشجرة الملعونة التى اخرجتهما من الجنة.. هكذا الحال مع الراقصة حورية التى أصبحت من مشاهير الرقص الشرقى بالملاهى الليلية التى تقوم بمغازلة غرائز الشباب والزبائن بمفاتنها المثيرة وملابسها الفاضحة الكاشفة لجميع أعضاء جسدها، وذلك بمساعدة محمد بترول صديقها وصاحب ملهى صلهللة فى المريوطية.

من يشاهد مقاطع الفيديو للراقصة حورية وهى ترقص ببدلة رقص شبه عارية فى الملاهى الليلية على مواقع السوشيال ميديا يعتقد فى البداية أنه مقاطع من أحد افلام البورنو والاباحية، حيث تقوم “حورية” بارتداء قطعتين فقط على جسدها ووترقص وتتلوى كالحية تعلو وتهبط مع الموسيقى لتظهر الجزء السفلى من جسدها للرجال والزبائن داخل ملهى محمد بترول الذى يقوم بالحصول على مكاسب من عرق وسط الراقصة حورية.

رقص ساخن بجسد مثير وملابس عارية
الراقصة حورية لا تعرف الرقص الشرقى أو معاييره لكنها تعتمد فى الاساس على الرقص الجنسي الساخن الذى يهيج الاعصاب الذى تستخدم فيها جسدها حيث مرة تقوم باظهار مؤخرتها ومرة تظهر ثديها، ومرة تقوم بفتح الحوض.

محمد بترول بلطجي
أما محمد بترول فهو شخص غير سوى يعتمد فى عمله على البلطجة والضرب والتكسير وتشغيل القاصرات فتيات الليل والسماح بتعاطى المخدرات داخل ملهى صهللة الليلي الكائن فى منطقة المريوطية بالهرم.

لقد حول محمد بترول الملهى الذى يمتلكه فى المريوطية “أحد ملاهى الدرجة الثالثة أو الورش كما هو معروف لأصحاب الملاهى” ، إلى ماخور وشقة للدعارة المفتوحة على مرى ومسمع الجمع، واستخدم حوريه التى تعتمد على مفاتنها المثيرة جدا فى الايقاع بالزبائن المترددين على هذا الملهى وشفط والاستيلاء على أموالهم.

من يحمي محمد بترول؟ سؤال يتبادر على الأذهان لمجرد مشاهدة الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا التى تضمن خناقات ومشاجرات داخل صهللة وارتكاب أعمال البلطجة.

أن المسكوت عليه من حورية ومحمد بترول هو جريمة بكل ما تحمله المعانى فحورية لا ترقص شرقى ولا محمد بترول يخدم السياحة، فلماذا لا يتم التصدى لجرائمهما.

زر الذهاب إلى الأعلى